كشف مدير عام السوق المالية السعودية «تداول» عبد الله السويلمي، أن الشركة تدرس إدراج صناديق السلع والنفط والذهب في السوق السعودية. وأوضح خلال حفل تدشين إدراج سهم «الحسن شاكر» في السوق أمس، أن خطوة الإدراج هذه تجري دراستها مع مختلف الجهات المختصة بالتعاون مع هيئة السوق المالية، لكونها تحتاج إلى تنظيمات معينة تختلف عن سوق الأسهم، مبينا أن الهدف منها هو تنويع الخيارات أمام المستثمرين. وحول موعد طرح شركة «تداول» للاكتتاب العام قال إنه لا جديد في هذا الطرح.
من جانبه، أوضح حسن شاكر العضو المنتدب في مجموعة شاكر، أن الاكتتاب كان ناجحا بكل المقاييس، خصوصا مع تغطية الاكتتاب 350 في المائة، مع الأخذ في الاعتبار أن فترة الاكتتاب صادفت تحديات وصعوبات في السوق المالية للاكتتابات الأولية. وأشار إلى أن الإقبال الكبير ومستوى التغطية العالي في مجموعة شاكر، أكبر دلالة على جودة مجموعة شاكر، وعلى حسن إدارة جدوى لخطوات ومراحل الاكتتاب، بالإضافة إلى كونه دلالة على عمق واتساع السوق المالية السعودية، ويعكس بشكل واضح النضج الكبير للمستثمرين من المؤسسات المالية في المملكة.
وأضاف: أعتقد أن إدراج سهم شركة متميزة وناجحة مثل مجموعة شاكر في السوق المالية السعودية لهو إضافة كبيرة للسوق لكونها شركة تتمتع بفرص نمو مستقبلية كبيرة، ولجودة وكفاءة الفريق الإداري الذي يقودها من نجاح إلى نجاح تثبته الأرقام والأرباح التي تحققتها مجموعة شاكر لا أقول سنة بعد سنة، وإنما شهراً بعد شهر.
من جانبه، أوضح حسن شاكر العضو المنتدب في مجموعة شاكر، أن الاكتتاب كان ناجحا بكل المقاييس، خصوصا مع تغطية الاكتتاب 350 في المائة، مع الأخذ في الاعتبار أن فترة الاكتتاب صادفت تحديات وصعوبات في السوق المالية للاكتتابات الأولية. وأشار إلى أن الإقبال الكبير ومستوى التغطية العالي في مجموعة شاكر، أكبر دلالة على جودة مجموعة شاكر، وعلى حسن إدارة جدوى لخطوات ومراحل الاكتتاب، بالإضافة إلى كونه دلالة على عمق واتساع السوق المالية السعودية، ويعكس بشكل واضح النضج الكبير للمستثمرين من المؤسسات المالية في المملكة.
وأضاف: أعتقد أن إدراج سهم شركة متميزة وناجحة مثل مجموعة شاكر في السوق المالية السعودية لهو إضافة كبيرة للسوق لكونها شركة تتمتع بفرص نمو مستقبلية كبيرة، ولجودة وكفاءة الفريق الإداري الذي يقودها من نجاح إلى نجاح تثبته الأرقام والأرباح التي تحققتها مجموعة شاكر لا أقول سنة بعد سنة، وإنما شهراً بعد شهر.